HOW MUCH YOU NEED TO EXPECT YOU'LL PAY FOR A GOOD أسباب الفجوة بين الأجيال

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good أسباب الفجوة بين الأجيال

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good أسباب الفجوة بين الأجيال

Blog Article



لقد استخدم المدير التنفيذي قناته الخاصة به في "يوتيوب" لمناقشة الاستراتيجيات مع العاملين والحصول على تقييمهم ومقترحاتهم حول المشاهد المعروضة.

القيم الثقافية: يميل الشباب إلى تبني قضايا مثل المساواة وحقوق الإنسان، بينما قد يتمسك الجيل الأكبر بالقيم التقليدية.

وبذلك يمكننا القول بأن منصة تيك توك هي الأكثر تأثيرًا على الجمهور المصري في سلوكه الاستهلاكي، وإعلاء قيمة المادية في شخصيته، ورغبته في اقتناء المنتجات المعروضة عليه بغض النظر عن إتمام عملية الشراء أم لا.

الصراع مع الجن في المنام ورؤية ضرب الجن في الحلم هل يحق للوالدين أخذ راتب الأبناء؟ ظاهرة الآباء الصغار بين الايجابيات والسلبيات الصراع في مكان العمل وتأثيره على بيئة العمل والإنتاجية ماذا تعرف عن التجاهل العاطفي للأبناء؟ إدمان الوالدين على الهاتف أثره في تربية الأبناء احدث مقالات مشاكل المراهقين اضطرابات الشهية عند المراهقين وكيفية التعامل معها تأثير انفصال الوالدين على المراهقين وكيفية تجاوزه مشاكل البنات المراهقات وتفكير البنت في سن المراهقة هل حب المراهقة ينسى!

ظهور وسائل التواصل الاجتماعي: وقد أدت إلى تغيرات كبيرة في طريقة تواصل الناس مع بعضهم البعض، ما خلق فجوة بين الأجيال.

عدم تفهّم الوالدين للابن: ينشأ الوالدين في ظروف اجتماعية تختلف تماماً عن الظروف التي نشأ فيها الابن، في الغالب يكون الفاصل الزمني بين نشأة الوالدين والأبناء يصل إلى ربع قرن أو أكثر، وهذه فترة كافية لحدوث تغيرات في الكثير من المفاهيم التي نشأ عليها الوالدين، فما كان ممنوع في السابق هو أمر طبيعي الآن، وما كان الخيار الأفضل في السابق قد يكون غير صحيح الآن، وبالتالي ينشأ الخلاف حيث يريد الوالدين أن يتصرف ابنهما بما يعتقدان أنه صحيح، بينما يريد الابن أن يقوم بما هو يريد، وهذا من أكثر ما يزيد الفجوة بينهما.

ولتطبيق تيك توك الضرر الأكبر على الشباب في مصر، حيث إن العديد من المتخصصين النفسيّين قد أكدوا أن التطبيق قد أثر على الصحة العقلية للشباب، وأنه يصيبهم بمرض الانفصام في الشخصية، بالإضافة إلى نشر التطبيق لمحتويات تحث على الانحلال الأخلاقي، وتحث الشباب على نشر فيديوهات غير لائقة أخلاقيًّا في سبيل عمل “تريند” والحصول على دعم مالي من الجمهور، وقد شهدنا وقوع فتيات في هذه الشبهات وتمَّ حبسهم والحكم عليهم بالسجن والغرامة.

الوعي الجيلي هي طريقة أخرى للتمييز بين الأجيال التي عملت بنظرية العالم الاجتماعي كارل مانهايم، فالوعي الجيلي هو ادراك مجموعة من الأشخاص تواجدهم بين مجموعة مختلفة يمكن تمييزها عن طريق القيم والاهتمامات المشتركة، ويمكن أن يجلب التغير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الوعي بالاهتمامات والقيم المشتركة للأفراد الجيل الواحد الذين لديهم تجربة حول هذه الأحداث مع بعضها البعض فبالتالي تشكل لدينا وعي جيلي، ويمكن أن تؤثر هذه الأنواع من التجارب على نمو الفرد في سن صغير، وتمكنه من البدء بصنع تفسيرات خاصة به عن العالم استناداً بالمواجهات الشخصية التي تضعه بعيداً عن الأجيالٍ الأخرى.

يجب أن يكون التعليم عملية مستمرة للجميع، حيث يمكن للجيل الأكبر تعلم التكنولوجيا الحديثة، بينما يتعلم الجيل الجديد عن القيم والتقاليد من الجيل الأكبر.

فقط فكر في كل التغييرات في التكنولوجيا التي حدثت في العشرين سنة الماضية ، يواجه العديد من الأفراد من الأجيال الأكبر سنا صعوبة في مواكبة التقنيات الحديثة التي اعتاد عليها جيل الألفية ، بسبب الفجوات بين الأجيال ، قد يشرح الطفل لشخص بالغ كيفية استخدام التكنولوجيا ، أو سيختار الشاب البالغ قضاء وقته في إرسال الرسائل النصية في وسائل النقل العام ، بينما يمضي الرجل الأكبر سنًا وقته في القراءة.

الفجوة الجيلية ليست بالضرورة سلبية، بل هي فرصة لفهم التباينات الثقافية والاجتماعية التي تجعل المجتمع أكثر تنوعًا.

الخمسينات، الستينات والسبعينات: مواليد مقابل الجيل القديم

وبالنظر إلى حال المجتمع المصري، نجد إقصاءً كبيرًا لفئة الشباب في معظم المؤسسات، حيث يعاني الشباب المصري من الاستبعاد ??? ???????? الاجتماعي والسياسي. فهم يستبعدون اجتماعيًّا بدعوى قلة خبرتهم واندفاعهم وتهورهم وعدم تحملهم للمسؤولية، ويستبعدون سياسيًّا من قِبَل نظام استبدادي ينفرد بالسلطة ولا يسمح لهم بالمشاركة ويبعدهم عن عملية صنع القرار، بالرغم من كثرة الحديث عن تمكين الشباب والمؤتمرات التي تقام تحت اسم المؤتمرات الوطنية للشباب، ولا يكون لها صدى على أرض الواقع، لأنها مجرد شكليات يجمل بها النظام وجهه، في الوقت الذي تعج فيه السجون المصرية بآلاف الشباب المعتقلين، ويتواجد آلاف آخرون غيرهم خارج البلاد، ويحرمون من المشاركة في تنمية مجتمعهم.

لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).

Report this page